قال رئيس الوزراء الجزائري عبد الملك سلال إن بلاده لا تبحث عن الزعامة في المنطقة بالرغم من الضغوط، التي تمارسها الدول الكبرى عليها في هذا الإتجاه.
وأوضح سلال في كلمة ألقاها أمام المسؤولين المحليين إن “الجزائر تمتلك الإمكانيات للدفاع عن نفسها ومعظم الدول الكبرى قد طلبت منها بإلحاح لعب دورها كقوة إقليمية إلا أننا لا نبحث عن الزعامة فضلا عن أننا دعاة خير ولسنا دعاة شر”.
واعتبر أن “الجزائر تسير في الطريق الصحيح وهي تقف بالمرصاد (لكل ما يهدد سلامة مواطنيها) بالخصوص وأنها توجد حاليا وسط بركان من الأزمات على حدودها”.
وقال “إن الجزائريين يعرفون قيمة وثمن الاستقرار خاصة وأنهم عاشوا عشر سنوات عجاف ومروا بمشاكل عويصة هددت كيان الشعب والدولة الجزائرية وهو ما جعلهم اليوم قادرين على التحكم في أمورهم”.
وشدد سلال على أن “لا أحد يملي علينا الدروس”.
وأكد أن “الجزائر تعيش ظروفا جد حسنة من عدة جوانب واستقرارا على شتى الأصعدة رغم بعض المشاكل التي تثير في بعض الأحيان امتعاض المواطنين وهو أمر مشروع”.
وأوضح سلال في كلمة ألقاها أمام المسؤولين المحليين إن “الجزائر تمتلك الإمكانيات للدفاع عن نفسها ومعظم الدول الكبرى قد طلبت منها بإلحاح لعب دورها كقوة إقليمية إلا أننا لا نبحث عن الزعامة فضلا عن أننا دعاة خير ولسنا دعاة شر”.
واعتبر أن “الجزائر تسير في الطريق الصحيح وهي تقف بالمرصاد (لكل ما يهدد سلامة مواطنيها) بالخصوص وأنها توجد حاليا وسط بركان من الأزمات على حدودها”.
وقال “إن الجزائريين يعرفون قيمة وثمن الاستقرار خاصة وأنهم عاشوا عشر سنوات عجاف ومروا بمشاكل عويصة هددت كيان الشعب والدولة الجزائرية وهو ما جعلهم اليوم قادرين على التحكم في أمورهم”.
وشدد سلال على أن “لا أحد يملي علينا الدروس”.
وأكد أن “الجزائر تعيش ظروفا جد حسنة من عدة جوانب واستقرارا على شتى الأصعدة رغم بعض المشاكل التي تثير في بعض الأحيان امتعاض المواطنين وهو أمر مشروع”.