بدأ اليمين المحافظ في فرنسا المتمثل في اتحاد من أجل حركة شعبية في التطرف في خطابه في ملفات مثل الحجاب، حيث يطالب بمنع الحجاب في المؤسسات الجامعة، وهو بهذا ينافس اليمين المتطرف مثل الجبهة الوطنية ويتعارض مع اليمين الأنجلوسكسوني الذي يتسامح مع الحجاب.
وفي ظل هيمنة النقاش حول القضايا المرتبطة بالإسلام خاصة بعد الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت شارلي إيبدو وارتفاع قوة الجبهة الوطنية بزعامة ماري لوبين، يحاول حزب اتحاد الحركة الشعبية الاستفادة سياسيا من خلال مقترحات تركز على عادات وتقاليد إسلامية.
في هذا الصدد، بادر الرئيس السابق نيكولا ساركوزي م