تراقب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الانتخابات الجزائرية باهتمام كبير للغاية ليس فقط لمعرفة الرئيس المقبل، وإن كانت المؤشرات تتحدث عن إعادة انتخاب الحالي عبد العزيز بوتفليقة، بل لمعرفة مدى الاستقرار السياسي والاجتماعي الذي ستشهده البلاد لأن أوروبا خاصة تراهن على ...