من الدلائل التي اعتمدها القاضي الفرنسي الذي يحقق في التعذيب في مركز تمارة وحاول استنطاق مدير جهاز المخابرات الحموشيالخميس الماضي، تصريحات لمصطفى الرميد قبل أن يصبح وزيرا للعدل يؤكد أن مركز تمارة هو مقر للتعذيب. التصريح يعود الى يوم 15 ماي من سنة 2011 خلال تظاهرة قصدت مقر المخابرات.